إِذَا كَشَـفَ الـزَّمَـانُ لَكَ القِنَـاعَا : حكم من القصائد
إِذَا كَشَـفَ الـزَّمَـانُ لَكَ القِنَـاعَا
وَمَدَّ إِلَيْـكَ صَـرْفُ الدَّهْـرِ بَـاعَافَـلاَ تَـخْشَـى المَنِيَّــةَ وَالتَقِيْـهَا
وَدَافِـعْ مَا اسْتَطَـعْتَ لَهَـا دِفَـاعَا( عنترة بن شداد )
* * *
وَكُـلُّ شَجَـاعَةٍ فِي المَـرْءِ تُغْنِـي
ولا مِثْـلُ الشَّجَـاعَةِ فِي الحَكِيـمِ( المتنبـي )
* * *
وَلَـوْ أَنَّ الحَيَـاةَ تَبْقَـى لِحَـيٍّ
لَعَـدَدْنَـا أَضَلَّنَـا الشُّجْعَـانَـاوإِذَا لَمْ يَكُـنْ مِنَ المَـوْتِ بُـدٌّ
فَمِنَ العَـارِ أَنْ تَمُـوتَ جَبَانَـا( المتنبـي )
* * *
وأَشْجَـعُ مِنِّي كُلَّ يَـوْمٍ سَـلامَتِي
ومَا ثَبَتَـتْ إِلاَّ وفِي نَفْسِـهَا أَمْـرُ( المتنبـي )
* * *
فَحُـبُّ الجَبَـانِ النَّفْـسِ أَوْرَدَهُ البَقَـا
وحُـبُّ الشُّجَاعِ الحَرْبِ أَوْرَدَهُ الحَرْبَـا( المتنبـي )
* * *
إِذَا اعْتَـادَ الفَتَـى خَـوْضَ المَنَايَـا
فَأَهْـوَنُ مَا يَمُـرُّ بِـهِ الوُحُـولُ( المتنبـي )
* * *
إِنَّ الشُّجَـاعَ هُـوَ الجَبَـانُ عَنِ الأَذَى
وأَرَى الجَـرِيءَ عَلَى الشُّـرُورِ جَبَـانَا( أحمد شوقي )
* * *
ومَا فِي الشَّجَـاعَةِ حَتْـفُ الشُّجَـاعِ
ولا مَـدَّ عُـمْـرَ الجَبَـانِ الجُبْـنُ( أحمد شوقي )